الرئيسية
السيرة الذاتية
الأخبار
اخبار سماحة المرجع
أخبار المكتب
اخبار الوكلاء و المعتمدين
الارشادات و التوجيهات
الاستفتاءات
الدروس
دروس الفقه
دروس الاصول
دروس التفسير
دروس الاخلاق
المؤلفات
البيانات
السؤال:الدوام الحالي هو الدوام المناوب (أي 24 ساعة دوام و72 ساعة استراحة) أي يكون مجمل الدوام خلال الشهر (7_8) أياما كاملة ومن هنا انبرت عدة أسئلة: أ: ما حكم الصلاة والصيام خلال دوامنا. ب: بعض الأحيان يطلب مني صديقي أن أداوم بدلاً عنه لحصول حالة طارئة عنده فيكون دوامي الكلي أكثر من عشرة ايام بالشهر فما حكم الصلاة والصيام؟ جـ: هل يجوز تسجيل صديقي حاضرا ذلك اليوم مع العلم انه سوف يداوم بدلي عند انتهاء حالته الطارئة؟
الجواب:أ:بسمه سبحانه: لا يجب ترك الصلاة ولا يجوز ترك الإفطار في شهر رمضان والوقت المصروف في الصلاة خارج عن وقت العمل المفروض عليك شرعاً والله العالم. ب:بسمه سبحانه: اما أنت فيجب عليك الصلاة والصوم كما قلنا في الجواب السابق وإما نيابتك عن غيرك فيجب ان يكون ضمن القانون والله العالم. ج:بسمه سبحانه: الكذب لا يجوز والمناوبة يجب ان تتم ضمن القانون. والله العالم.
السؤال:توجد في كتب الأدعية صلاة الولد لوالديه تكرر الآية الكريمة عشراً هل يجب ذكر البسملة في كل مرة أم يكفي مرة واحدة؟
الجواب:بسمه سبحانه: إنما تكون في أول السورة لا في أول كل آية والله العالم.
السؤال:هل يجوز الإتيان بصلاة الوحشة في الليلة الثانية او الثالثة؟
الجواب:بسمه سبحانه: المطلوب شرعا الإتيان بها ليلة الدفن والله العالم.
السؤال:هل لصلاة الوحشة قنوت والصلوات الأخرى المستحبة؟
الجواب:بسمه سبحانه: نعم يستحب القنوت في الركعة الثانية بعد القراءة وقبل الركوع والله العالم.
السؤال:هل يجوز الجهر في القراءة في الصلوات الجهرية إذا كانت الصلاة قضاءً؟
الجواب:بسمه سبحانه: نعم يجب الجهر بالقراءة في الصلوات الجهرية سواء كان الإتيان بها اداءاً أم قضاءً والله العالم.
السؤال:هل يجوز بالقنوت ذكر اللعن الوارد في زيارة عاشوراء في الصلاة الواجبة؟
الجواب:بسمه سبحانه: يجوز ذلك لكن ينبغي المحافظة على التعبير الموجود في الزيارة والله العالم.
السؤال:قد ترد عبارة (لا يخلو من وجه) مثلا: جاء في أحد كتب الفقه مضمونا (إن الاكتفاء بالصلاة على محمد وآل محمد) بدل ذكر الركوع في الركوع لا يخلو من وجه، ما المقصود من عبارة لا يخلو من وجه وهل تجزي الصلاة على محمد وآل محمد في الركوع والسجود عن الذكر؟كما في المسألة أعلاه من أن الاكتفاء بالصلاة على محمد وآل محمد بدل ذكر الركوع في الركوع لا يخلو من وجه هل يجوز العمل بها إذا جاءت في أي مسألة بهذا الشكل وأقصد عبارة لا يخلو من وجه هل تكون الصلاة على محمد وآله مجزية أو أي مسألة أخرى؟
الجواب:بسمه سبحانه: يظهر من التعبير الاكتفاء بالصلاة في الركوع والسجود عوضا عن الذكر والله الهادي.
السؤال:هل تجوز الصلاة في مكان مشكوك فيه بأنه مغصوب أو لا وكذلك بين مكان يشك فيه بين كونه ملكاً لأحد أو مجهول المالك؟
الجواب:بسمه سبحانه: الاجتناب عن الصلاة فيما ذكرت هو الأفضل والاحوط ولكن ان صليت في مكان مشكوك الغصبية وتحقق منك قصد القربة فالصلاة صحيحة وكذلك فيما إذا صليت في مكان تشك انه مجهول المالك والله العالم.
السؤال:أرجو توضيح مسألة (إذا اعتقد غصب المكان فصلى فيه وتوفر لديه قصد القربة ولو رجاء المطلوبية صحت الصلاة إذا انكشف الخلاف)؟
الجواب:بسمه سبحانه: في معظم الأحيان إذا اعتقد الإنسان إنّ المكان مغصوب ومع ذلك أقدم على الصلاة فيه فهو قاصد للمعصية , وقصد المعصية وقصد الإيقاع لطاعةٍ لا يتفقان ولكن إن تمكن المكلف بفطنته عزل القصد إلى الصلاة عن قصد إيقاعها في المكان المعين فقد تمكن من قصد القربة وحينئذٍ تصح صلاته إن تبين بعدها ان المكان ليس مغصوبا واعتقاده خطأ والله الهادي.
السؤال:في بعض الكتب الفقهية او كتب الحديث، قد ترد صلوات معينة لحالات معينة، فكيف يمكن الإتيان بهذه الصلاة في حالة عدم معرفتي بصحة صدور هذا الصلاة بطريق معتبر؟
الجواب:بسمه سبحانه: بإمكانك ان تأتي بها برجاء المطلوبية والله العالم.
السابق
1
2
3
4
التالي