الرئيسية
السيرة الذاتية
الأخبار
اخبار سماحة المرجع
أخبار المكتب
اخبار الوكلاء و المعتمدين
الارشادات و التوجيهات
الاستفتاءات
الدروس
دروس الفقه
دروس الاصول
دروس التفسير
دروس الاخلاق
المؤلفات
البيانات
السؤال:ما هو رأي سماحتكم في التسويق الشبكي وهو أن يشتري شخص منتجات بسعر (2500) دولار مع العلم بأنه عند شراء منتج لك الخيار في أن تكون شريكاً مستقلاً لدى الشركة و لك نسبه من أرباح الشركة بشرط أن تدخل دورة تدريبية ( من 4 إلى 5 ) أيام وبعدها تستطيع مشاركة شخصين وعند شرائهم للمنتجات سوف تكون لك نسبه من أرباح الشركة مع العلم أن الشخصين لهما الخيار في شراء المنتجات فقط أو أن يصبحوا شركاء مستقلين بنفس الشروط التي طبقت عليّ وكل شخص يستطيع جلب شخصين ويتم تقاسم أرباح الشركة على الجميع مع العلم بأن هنالك شروط من قبل الشركة بأنك سوف تتعلم وتعلم أي بمعنى أنك سوف تترقى من وسيط إلى مرتبة أعلى وتدرب الأعضاء الجدد وتستمر في كتابة التقارير من الجميع وترسلها إلى الذي أعلى منك في الرتبة وكلما زادت أعداد السلسلة سوف يكون الربح أعلى؟
الجواب:بسمه سبحانه لا مانع من المشاركة في هكذا عمل المذكور للشركة بشرط أن لا يكون في التسويق ما ينافي الشرع. والله العالم
السؤال:توجد شركة اسيوية المنشأ مقرها هونك كونك تسمى شركة كويست نت وهي معنية بالتسوق الشبكي ونود ان نبين لكم آلية عمل هذه الشركة كما يعلم سماحتكم ان كل السلع التي تصل الى معظم بلدان العالم تكون متحملة بنسبة 100% اصل قيمة هذه السلعة وهي كأجور الشحن والعمال وغيرها من التكاليف التي تؤدي الى ارتفاع سعر السلعة الى ما هو عليه الان , وتقوم هذه الشركة باختزال هذه السلسلة الطويلة من التكاليف حيث تكون هي الوسيط المباشر بين المنتج والمستهلك مما يؤدي الى خفض التكاليف تقريباً الى نسبة 40% من اصل قيمة السلعة , واساس الفكرة ان المشترك يساهم براس مال في شراء سلعة من السلع المعروضة وتكون له نسبة من الارباح وكل شخص يأتي به هذا المشترك مستقبلاً يكون له نسبة من الارباح وهكذا علماً ان السلع التي تتداولها هذه الشركة غير محظورة التعامل كالساعات واجهزة الاتصال وغيرها ونود الاضافة بان هذه الشركة تساهم في دعم النشاطات الاتية : دعم الشعوب المنكوبة طبيعياً بالزلازل وغيرها , دعم المنظمات المختصة بمساعدة شديدي العوق وذوي الاحتياجات الخاصة , دعم البعثات والزمالات والدراسات العلمية وتقديم الدعم للطلبة , ودعم كافة الانشطة التي تساهم في ضمان حقوق الانسان , ونود ان نبين ان للشركة فروع في كافة انحاء العالم الاسلامي وغيره كالعراق وايران ولبنان وغيره , والاسئلة هي : 1- هل يجوز التعامل مع هذه الشركة ام لا ؟ وفي حالة عدم الجواز يرجى بيان سبب ذلك ليتسنى لنا ايضاح ذلك الى الاخوة واقناعهم بسبب الحرمة والمحذورية ؟ 2- ضمن أي عنوان من العناوين تندرج هذه المعاملة ؟
الجواب:1- بسمه سبحانه : يجوز ما لم تكن سلعة محذورة شرعاً , والله العالم . 2- بسمه سبحانه : تندرج تحت عنوان الجعالة , والله العالم .
السؤال:هنالك شركة اجنبية تدعى كويست مقرها في هونج كونج تقوم ببيع منتجات عبر الانترنيت علماً ان هذه المنتجات لا تحتوي على شيء يعرّض الدين في شيء او المذهب والمنتجات هي ( قطع تذكارية , اجهزة اتصالات , اعشاب طبية , وبكجات سياحية , وبطاقات اتصال ) تعطي الشركة لزبائنها فرصة تسويق المنتجات الى اشخاص اخرين مقابل عمولة يحصل عليها الزبون عند اكتمال عدد محدد من المبيعات علماً ان هذا الشخص يبذل مجهوداً في اقناع الناس ويصرف من ماله الخاص في تحركاته واتصالاته الخاصة بالمبيعات وتعطي الشركة هذه الفرصة لزبائنها الجدد بعد ان يتم تدريبهم ومتابعتهم بواسطة الزبون الذي باع لهم المنتج عن طريق الانترنيت حيث يستفيد ايضاً من مبيعاتهم نظير جهوده معهم وتقديم المشورة والمساعدة لهم وتعتمد الشركة في نظامها على الشكل الشبكي في حساب العمولة للزبون وباختصار الزبون عند عملية التسويق يربح من الجهتين ويكون العمل جماعياً من كل المشتركين القدامى والجدد الجهة الاولى , المبيعات المباشرة وهي المبيعات التي يسوقها الزبون مباشرة , الجهة الثانية المبيعات الغير مباشرة وهي المبيعات التي يسوقها الزبائن المباشرون للزبون الاصلي وهكذا هل يجوز اخذ المال على اساس عمولة وانه يعمل مندوب مبيعات للشركة .
الجواب:بسمه سبحانه : لا بأس في ضوء السؤال , والله العالم
السابق
1
التالي